سألتُ عن عليا فكانت تُجيب جمعت الشموع بالليل ٍ مُهيب رسمتُ الطيوف بالون ٍ عجيب ومن بعد هذا سمعيتُ النحيب سألتُ الضيوف فلم تستجيب فكيف الوداع لأمر ٍ يُــــــريب فقال القضاء وهل من مُجيب لغير السميع العزيز الرقيب