ما أجمل أن يعيش المرء برقة قلب ولين ،،، فبهما تسود الحياة السكون والهدؤ والطمأنينة ،،
وسينعم كل من حولك ،، لأنهم يحسون بالأمن والإستقرار ،، ويلتفون حولك ،،،
ويجلونك ،،
ويحبونك ،،
لأن تلك القلوب
هي أحب القلوب إلي الله ،،!!
فكيف لا ...تكن أحب إلي الخلق ،،
أتركك أيها القارئ الكريم :
مع هذا الكلم الرائع ...
لتعلم أن قلب المؤمن آنية تمتلئ ،، بالإيمان والتقوي ومحبة الله ،،وووالخ ...
لكن التي لها صفات اللين والرقة لها من الله مكانة عالية وسامية ،،
{ إن لله تعالي آنية من أهل الأرض ، وآنية ربكم قلوب عبادة الصالحين ، وأحبهاإليه ألينها وأرقها }
حديث أستوقفت عنده كثيرا" حسنه الألباني ،، فليطمئن قلبك ،،
فأقف عنده وأعرض قلبك ... فإن كنت كما ذكر الحديث:
فتلك نعمة عظيمة أحمد الله عليها ،، فأنت ستنال الخير ...
..وأنت أحق من تهنئأ بهذه الصفة التي يحبها الله ،،فهنيئا" لك
نسأل الله أن ننال محبتة ،، وأن يصلح قلوبنا ،،إن كانت علي خلاف ذلك ،،
وألا ندع أبدا" {اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك }
توصية ذهبية /
دمتم زوارنا الكرام ...علي رقة ولين ...تجلب لكم المحبة من ربكم ،،