وهذه لنصيحتي لأولئك الذين لم يعرفو حق الله ان يعزمو على ألا يعودو إليها وعليهم أ ن يستعفو بالزوج فإن لم يستطيعو أن يتزوجو فعليهم بالصوم اتباعاً لنصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا يذهب إلى العاهرات لقضاء وطره في الحرام ، فإن كلاً من الزنا والاستمناء باليد حرام وإن تفاوتت درجة التحريم ولا ضرورة تلجئ إلى هذا أو ذاك لوجود المخلص منها بما بينه النبي صلى الله عليه وسلم وهو : الصوم .
وجزاك الله عنا الجنة يا فالح وأحسنت في الطرح من مواضيع مفيدة والله يجعلها في موازين أعمالك إلى يوم الدين .