أمسيت كني دون صوتك يتيمـه
لاحولها عزوة ولا حولها إخـوان
من يوم رحت وتمطر البنت ديمـه
لين أزهرت من دمعها بيت وأوزان
كانت وكانت في وجودك عظيمه
يوم إتذرى في ذرى عالي الشـان
وصارت وصارت في غيابك أليمه
تجرح خواطرها من الحب قيفـان
مدام باقي بك مـروّه وشيمـه
ارجع على بنت ٍ تحبك إلـى الآن
اللي تشوفـك عونهـا والعزيمـه
يعني بدونك لا عزيمه ولا أعـوان
.
.
.
.
.
.
.
للحــــزن بقيـــــــــه