في صحيح البخاري باب( لايقال فلان شهيد) فالحذار من الغلو، ومن أخطأ يقال له أخطأت كائنا من كان - وهناك فرق بين من يلبس الصليب كوسام، ومن يلبسه كعبادة، وفرق بين الجاهل والعالم00 وجزيت خيرا يا بن عظيمان