السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
ما زالت القبيلة تدور فى حلقة مفرغ من التحديث والاندماج بالاخر وعدم استيعاب لمتغيرات الواقع
وتعيش عزله و استعداد محموم لطعن وجلد الذات وافرازات مقيته تصب فى صالح الاخر وتسلط الجهله وترويجهم للاشاعات التى لا يهدف منها واللة سوى الفرقه .
انا لا اطلب الايمان بما اقول ولكن اطلب الانصاف والنظر بعين الحق والعقل واجتثاث الحكم من برك الحقد القبلى و الطعن فى النيات .
1)كان العجمان يعيشون مرحلة من مراحل القوى والسيطر على الدائرة 22(الرقة فقط فقط ؟؟؟)
حتى سنة 1996انقلبت عوامل النجاح فى الدائرة باضافة هدية الى جداول الدائرة وبذلك تحولت قبيلة العجمان من اقوى قبيلة الى قبيلة قويه وهنا الفرق(اقوى ...قويه) .
2)الاتجاه الدائم لجد الذات وتحميل القبيلة سبب فشل مرشحينها فى الانتخابات متناسين الفروق الشخصية بين المرشحين فهناك مرشح قوى فى الفرعى ولكن ضعيف فى الرئسى والعكس صحيح .
3)الفرعى لا ينتهى عند انتهاء الفرزللفرعى ولكن ينتهى بعد الانتخابت الرئيسية وهنا مشكلة اخرى.
4)اخطاء شخصية للمرشحين فى اختيار اللجان وعدم قدره على المفاوضات والمساومات للقبائل الاخرى .
5)وهناك عامل مهم جدا قد لا يراه البعض ذو اهمية ولكن بما انى من اهل الرقة ارى ان المنطقية (اى مرشح من اهل المنطقة ) نعرفه ويعرفنا ودرس معنا ونراه فى مرافق المنطقة (الجمعية المستوصف المسجد ) نعرفه ويعرفنا اما ان تاتوا وتنقلوا اصوات اناس لا نعرفهم ومرشحين لا نعرفهم فهذه المشكلة .
6)عدم اتجاه القبيلة الى الخارج ومخاطبة الشريحة الاكبر من ناخبين الدائره والطمع المحموم للسيطرة على جميع الفعاليات الانتخابية فى المنطقة .
7) العجمان يعطون انفسهم اكبر من حجمهم ويعتقدون انهم مرغوبون اينما حلوا وهذا هو الخطا الفادح فى كل دائرة هناك عجمى متعصب ويعتقد انه يستطيع ان ينجح فى الدائرة (ام الهيمان والصباحية والفحيحيل )
"من اراد كل شى ترك كل شى "
المطلوب التركيز فى الدوائر التى تعتبر محسومه (الاحمدى والرقة) فقط فى المرحلة المقبلة وتطويع الطاقات فى هاتين الدائرتين.
واسف على الاطاله