الجّرح لـ/ القلب .. والأيـام .. ودروبـي
والليـل ... مـن جابنـي يمّـه وودانـي
،.،
كم لي سنه ... والجفا صوتـي وعذروبـي
أخـاف لا ينتهـي حـزنـي ويلقـانـي
،.،
مشكور ياخاطري ... وأسف يا مكتوبـي
أزريت أقول الكلام إللـي علـى لسانـي
،.،
وش كانت الذكريات .. وكانت ذنوبي .؟؟
( ثنتيّن ) .. والعذر كان أكبر من أحزانـي
،.،
ثنتيّن ... بين العـذول وجـرح محبوبـي
الأول يهُون ... والشرهـه علـى الثانـي
،.،
أحـس دار الزمـان ... وغيّـر أسلوبـي
حتى أقـرب النـاس .. خليتـه وخلانـي
،.،
إن جيت برضاي ... ولا رحت مغصوبـي
الحين .. مـا كـل شّـي يهّـز وجدانـي
،.،
يمكن كبّرت .. أو نسيت العام مطلوبي .!!
يمكن تغافلنـي ( الحلّـم ) .. وتعدانـي .!!
،.،
والدمعه إللي تـروح .. وتلتفـت صوبـي
" تركتها " فـ/ الضلوع .. وصرت وحداني
،.،
يا جروح الأيـام .. مـا مليّتـي دروبـي
خليني أرتاح لو مّـره .. ( علـى شانـي )
منقووول