جميلة هي حكايات وقصص الاجداد فهي لاتعبر الا عن الواقع الذي
وقعت به احداث قصصهم وليس من سرد الخيال
والروايات الادبيه فعندما نستمع لهم ننجذب
لاشعوريا اليهم ونبحر لمعايشتهم الامهم وسرورهم وعيش الواقع المؤلم معهم
عبرعصورهم الغابرهوفي قصيدة (مغيزل العين ياحسين)لعبد الله بن رشيد ال رشيد من
امراء شمر
وكان من حكام حائل في الزمن السابق قصه تصور التوجد على الحبيب وما حل به
بعد عيشٍ كريم فكانت له زوجه يحبها حبا يتعدى الوصف وكانت تعيش برفاهيه وسعة عيش معه
(((كني أشوفهاا))
قبل
ان تحدث نزاعات واقتتال على الاماره واضطر عبدالله الى الخروج من حائل مشيا على الآقدام وكان برفقته زوجته وخادم له يدعى حسين ولآن الآرض صخريه وكانت زوجته تمشي حافية القدمين
وهي لم تعتد على ذلك فقد احفى الصخر قدميها واهلكت الرمضاء نواعم قوائمها
واخذت تتمايل بمشيتها (ماتستاهل))
ولما التفت عبدالله لها رق لحالها وقدر(((كنه يقول بري حالي)
ماهي به فأمر الخادم بأن يرمي نعليه لها وهو يقول :
ارم النعل لمغيزل العين ياحسين *** واقطع لها من ردن ثوبك ليـــــــانه
ياحسين والله مالها سبت رجلين *** ياحسين شيب باالضمير اهكعــــانه
جنب حفاة القاع واتبعبهااللين *** واقصر خطا رجليك وامش مشـــيانه
وان شلتها ياحسين تر مابهاشين*** حيث الخوي ياحسين مثل الآمــانه
مايستشك ياحسين كود الرديين *** ولاترى الطيب وســــيعً بطـــــــانه
منقووووول
وتقبلو تحيااااااتي