εïз آلسلآمٍَ عَلِيّڪمِ وٍرٍحَمِةِ آللهَِ وٍبرٍڪآِتِهَِـِ εïз
.,.
تحَيهِـُِ مُلؤَهآ آلشُوقَ وٍآلودَ لِلجَمْيِع
تحَيهـُِ مُعطَرٍهِـَِ بـ أرٍيِج آلزٍُهوٍَرٍ وٍعبَيرٍهَآ آلفَوآحُ
تحَيهـُِ مِْن قلِبي لـ قَلُوٍبَ آلجَميع
عَلى عَتباتـَ هِذَهـِ آلصَفحة
يَسُرٍنِي وٍيُفَرٍحْ قَلبِي
أنَ أشَارڪ أقَلامَكَمَ رَوعَة
دُوٍنَتْـ مَنڪمَ
وٍآقبَلتَـ لـ أرٍتَشفْ رٍحيِق آقَلآمڪم آلمُزهرهـَ
قَآدنِي عبِقْ آلزٍُهَوٍرٍ وٍشَذآهَِآ
εïз
εïзεïз
εïзεïзεïз
شَدنِي آلتلاحَمْ بيَنَ أوٍرٍآقَهآ
لمَستـْ فيَڪم زهَرهـَِ مُتڪآتفَهَِـِ تسَعِىآ لِـ هَدف وآحَدْ
أحسستَ بِتسجَيلِي مَعڪمْ
وكَـ أنمَا زُهورڪمْ تتَوجوني تَضمني آليَها
تَسقيني مِن كَأس آبدَآعڪمْ رحَيِقاً لَنْ أظمَأ بعَدهـَِ
فَـ ها أنِـِآ آليوٍمْ أتيتَڪمْ
طَارقَهِـ لـِ بآبڪمْ مِن بعيَد
فِـِ هِـِل لِي انَ آنِـِآِل شرٍَف قبُوٍلَڪمْ وٍتَرٍحَيِبڪمْ .. ؟ّ!
.
.
εïз سبيع’ ـيه قلبهـِآ ع’ ـجمِـِي εïз