سيف ذو الفقار كان علاج رؤس الكفار
عندما وصل الرسول لفتح خيبر برز احد حراس خيبر ومقاتليها واسمه مرحب وهو من المقاتلين الذين يعادل الف جندي رغم انه كان في التسعين من عمره
وعندما برز علي - ك- لملاقاته و حدث ما يحدث في أي حرب وهو النزال بالشعر
فبدأ مرحب
قال انا الذي سمتني أمي مرحبا
قد علمت خيبر أني مرحب ***** شاكي سلاحي بطل مجرب
أطعن حينا وحينا أضرب******* إذا الليوث أقبلت تلتهب
فأجابه علي بن ابي طالب -ك- : أنا الذي سمتني أمي حيدره
ضرغام آجام وليث قسورة***** عبل الذراعين شديد القصره
كليث غابات كريه المنظر*****على الأعادي مثل ريح صرصرة
أكليكم بالسيف كيل السندرة ****أضربكم ضربا يبين الفقره
وأترك القرن بقاع جزره **** أضرب بالسيف رقاب الكفرة
ضرب غلام ماجد حزوره **** من يترك الحق يقوم صغره
أقتل منهم سبعة أو عشرة **** فكلهم أهل فسوق فجره
ثم كان الصراع فشقه الامام عي الى نصفين