بعد أذن المشرف .
اخواني رواد هذا الصرح العظيم اقدم لكم هذه القصيده والتي اتمنى ان تنال اعجابكم وهي بمثابه اعتراف بالجميل لرجل لن اوفيه حقه مهما قلت فيه وهو الاخ: محمد بن سعيد ابن الشدقاء ال فطيح وبيض الله وجهه.
غصت في بحر القصايد ونقيـت الثميـن
وأجتمع لولـو المراجـل مـع مرجانهـا
صوب منه في اللقاء يعتبر درع(ن) حصين
والجمايـل لـي لفاهـا عطتـه أعنانهـا
فعلكم عندي جميلـه علـى مـر السنيـن
مــا توفـيـه القصـايـد ولا قيفانـهـا
من نوى فعل الجمايل مع الهرج السميـن
ما يلاقي غيـر بيضـاءً رجـح ميزانهـا
جعل ربي يحفطك من عيـون الحاسديـن
ويحفظك من شر بقعـاء ومـن شيطانهـا
والقصيده جات يمك صداهـا لـه حنيـن
والمعانـي واضحـه مـا تبـي برهانهـا
يكفي أنك من رجال(ن) لها القاسي يليـن
بـان فـي كـل المواقـف فعـل جدانهـا
عزوه السمراء ليا جات في الموقف تبيـن
كنها سيل(ن)جـزوع(ن) شلـع وديانهـا
والختام أقبل كلام(ن) كمـا الـدر الثميـن
والسموحه لو حصل نقـص فـي قيفانهـا
منقول من مجالس يام الرسمية ( الشعر النبطي )