هذه احدى قصائد شعرنا الحاضر الغائب ( ماضي العظيمان ) وهي مدح
قليت في مدح / عبدالله بن فهد بن راشد آل عسكر ال ضاعن
وابوفهد من الرجال الذين لهم مواقف طيبه ومشرفه مع ربعه وغيرهم
ويستاهل كل علم غانم
الارض جردا والسما ابراج ونجوم=والرزق عند الله جل جلاله
وماينحني راس الفتى خيرة القوم=الا لربه خشيته وابتهاله
تغريني الدنيا متاعات وحلوم=واقول والله حالتي صدق حاله
بس انتهض واقول ياقوم ياقوم=قارون مانجاه كنزه وماله
يا الله غناة النفس مع طيب علوم=والعز في عيون البشر والجماله
خذيت من دنياي فرحات وهموم= وشربت عكر الما وصافي زلاله
وعرفت فيها البوم واللي ولد بوم=وعرفت فيها كاسبين الشكاله
وياطير ياللي في السما تكثر الحوم=قد قالها الشاعر وانا قلت قاله
سلم على شيخ بفعله وزيزوم=ماهي بشيخة بنك او شيخة آله
عبدالله العسكر سند كل مضيوم =عز الرفيق الليا اعتزاه اعتزاله
ياقف مواقيف المطانيخ ويزم=وياتي نقا ماهوب ياتي حياله
والليا احتمى الموقف عدا راسه اللوم=يبذل من الوقفات فوق احتماله
يابو فهد والصدق ينقال ويدوم=والكذب لوينقال تقصر حباله
ليل ورى ليل ويوم ورى يوم=حتى بغيت اصير يالقرم عاله
يوم تروكوني الناس تايه ومحروم=خذيتني بيدك من ارض البطاله
لو قلت جنسك بين ذا الناس معدوم=كلمة عقل ماهيب كلمة جهاله
للمدح فيك اجمل تعابير ورسوم=وذكر مابين الناس يفتح مجاله
ما انته من آل سعود ولا آل مكتوم=لكن بفعلك تحتمي كل قاله
غصب(ن) على روس وشنابات وخشوم=ذكرك تعلى في النوايف لحاله
وشقوم ما نظرى على المدح وشقوم=دام سكبان الجد وانت السلاله
امشي واغنيبك على كل مرجوم=وفي كل محفل وسط خيمه وصاله
يامحزمي ياعصابتي لا غلا السوم=ابغيك ذخري لجفا الحظ فاله
واختامها والشعر مجبر ومحكوم=في مدح من تفخر بفعله خواله
وصلاة ربي عد ماتنشي غيوم=مني على محمد وصحبه وآله