نكته الموسم السياسيه

[فهيد الكفيف]

لجنة التحقيق برئاسة العطار وعضوية بوقماز والحمادي حفظت القضية
بالإجماع.. براءة الشيخ علي الخليفة من التهم المنسوبة إليه

أخيراً أسدل الستار على قضية بلاغ وزير النفط الاسبق ضد الشيخ علي الخليفة في شأن قضية الناقلات، وحفظت لجنة محاكمة الوزراء باجماع اعضائها القضية لعدم كفاية الأدلة، بعدما استمرت أعواما عديدة وأخذت تجاذبات قانونية وسياسية قوية.
وقررت اللجنة برئاسة رئيس لجنة التحقيق الدائمة الخاصة بمحاكمة الوزراء المستشار عبدالهادي العطار وعضوية المستشار صالح الحمادي والمستشار علي بوقماز، حفظ القضية بعد تحقيقات مكثفة مع الشيخ علي الخليفة وجلسات تجاوز عددها الـ20، متوسط الواحدة يصل إلى خمس ساعات.
وأثناء الجلسات، فند الشيخ علي الخليفة آلاف الأوراق والمستندات والوثائق، حتى توصلت اللجنة إلى تبرئة ساحته من التهم المنسوبة إليه كافة باجماع أعضائها.
وكانت اللجنة استمرت في عملها منذ أكثر من ستة أعوام حيث قدم وزير النفط الاسبق بلاغا في 29 مايو 2001، واستدعت العشرات من الاشخاص والشهود للاستماع لافادتهم وسافرت إلى دول عدة لمتابعة تحقيقاتها حتى كان قرارها النهائي الذي صدر أمس.
ومثل الشيخ علي الخليفة، مكتب الشيخ سلمان الدعيج الصباح للمحاماة، وكذلك المحامي جمال الكندري والمحامي راشد الردعان..

تاريخ النشر: الاربعاء 31/10/2007

هذا ما نشر في جريده الوطن اليوم وهو وبكل بساطه ما اعتبره نكته الموسم السياسيه وهو ايضا ما توقعته سابقا ولكن كنت اتمنى ان تخيب ظنوني وتوقعاتي...لكن المجرمين عندنا اللي يسرقون خمس الاف دينار فما تحت اما من يسرق الملايين فيعتبر برئ

حسافه عليك يا كويت

تحياتي لكم...

حسافه ياكويت .

جعلك فـ الجنه يا ....ززززززززززز

لاهنت يافهيد

[الخليفه]

لاهنت يافهيد على هذا الموضوع
وبارك الله فيك
وأن كان فلت في الدنيا فما بغي الا المحكه العادله ويكون الحاكم هو الله

[فهيد الكفيف]

كتب:المحامي نواف سليمان الفزيع
بعد 17 عاما من التجريح والاتهامات، بعد 17 عاما من التجني والكذب، بعد 17 عاما من خداع الشعب الكويتي، سطعت شمس الحقيقة على قضية الناقلات وحفظتها المحكمة بهيئة قضائية مكونة من ثلاثة قضاة انيط بها التحقيق في القضية والذي استمر لما يقارب 6 السنوات اطلعت فيها اللجنة على اطنان من الاوراق واستمعت لعشرات الإفادات، فماذا ستقولون الآن؟
اعطيت الفرصة لكل الاطراف لكي يقدم كل منهم ما عنده، وعانى القضاء وعانت هذه الهيئة من نغزات وتلميحات وصلت الى الطعن بشرف القضاء الكويتي عبر مقالات البعض نظرا لطول المدة التي اخذتها اجراءات التحقيقات، فهل انكسروا عن عزائمهم؟ وهل احبطوا عن اداء اعمالهم؟ كانت ومازالت قلوبهم حية وضمائرهم حية وهي التي وضعوها في ميزان هذه القضية، لا صحافة ولا نواب ولا ضغوطات كانت لها المحل في تقديرهم بل مخافة الله والحكم بأقصى اجتهاداتهم البشرية لتحقيق العدل وارساء الحق فماذا ستقولون الان؟ فإن حفظت المحكمة قضية الناقلات على الشيخ علي الخليفة، هل هناك محكمة حفظت قضية المكلسن؟ هل هناك محكمة حفظت قضية المصفاة الرابعة؟ وهل هناك محكمة حفظت قضية مركز الكويت للاتصالات؟ وهل هناك محكمة حفظت قضية مشروع محطات الكهرباء والماء؟ هل هناك محكمة حفظت قضية اتهامكم الناس بانهم حرامية ولم يفصل القضاء بشأنهم؟ 17 سنة وإحنا نمشي وراكم ونطبل لكم ونصفق لكم في كل ما تقولونه واليوم طلعتوا كذابين، ادري ما في وجوهكم ماء لتقديم استقالاتكم لكن عندي ثقة بان المظلوم له حوبة وعندي احساس باني بأشوف نهاية مأساوية لكم من جراء افعالكم.
قطار الخديعة مر وما عاد شيء يستر عليكم، اصبحتم كما الحقيقة عارية في وضح النهار، وفوق هذا دمرتم البلد وادخلتموه في نفق مظلم، تحالفتم مع الشيطان لترفعوا كلمة الباطل، تظاهرتم بالوطنية وانتم ذئاب لبست ثياب النساك، غررتم فينا سنوات طوال، ونصحونا الكبار عنكم ما صدقناهم، قالوا لنا ارجعوا لأصلهم لتاريخهم تجدوا كل اعوجاج »بل كل ردي!« وما صدقناهم، رضينا بان يقودنا من ليسوا أهلا للقيادة من مجهولي الاصل والهوية ومن خان اسلافه الوطن والنظام، رضينا وصدقنا وإن كنا نلوم البعض في الاسرة فما كان لهم ان يكونوا لولا دعمهم لهذه الاشكال بحسن نية وطيبة قلب!
فهل كان في مبادئنا الخلل... بالطبع لا! هل كان وقوفنا في صفوف المعارضة ولا نزال خطأ.. بالطبع لا! ولكن آن الأوان لتطهير صفوفنا ممن خدعونا ليصعدوا على ظهورنا، آن الأوان لجيل صحوة سياسية جديد يمثل الوجه الكويتي البسيط، لا مصالح التجار والدماء الزرقاء، جيل يمثل الكويت بحضرها وببدوها وبسنتها وشيعتها لا فئة قليلة مهزومة شاءت نوائب القدر ان تكون لهم العزوة والمكانة وتشكيل الحكومات!
لقد نزلتم بالبلد الى اقصى درجات الانهيار والضعف والهوان فلا أمن ولا اقتصاد ولا رياضة ولا تنمية ويتعجب البعض كيف يزيد الفساد في ظل وجود برلمان حر منتخب، الاجابة سهلة فهم يا عزيزي وبالنهاية هم الفساد وهم مؤسسته وهم أقطابه وهم في نفس الوقت من يدعي محاربته!

تاريخ النشر: الخميس 1/11/2007


هذا احد المقالات المهلله واحد الكتاب المطبلين والذين يزيدون هذه النكته (سماجه)

[برلمان]

الحكم
البراءه لعدم كفاية الأدله

أحبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاط

أســــــــــــتقلالية الســــــــــــلطه القضـــــــــــائيه

؟

احترامـــــــــــــــي للحرامــــــــــــــــي

:009:


تحياتـــــــــــــــــي

[ابومحمد الشامري]

شلون القضاء البريطاني يتهم علي الخليفة بعدة قضايا والقضاء الكويتي يبرأس ساحته ؟!!

[فهيد الكفيف]

برلمان اشكر مرورك وتعليقك وفعلا أمر محبط ولكن لابد من الاستمرار رغم كل هذه النكسات


ابوحمد كما قلت القضاء البريطاني ولا اريد التشكيك بالقضاء الكويتي ولكن هناك امر كبير وراء هذه البراءه المخزيه


تحياتي...