مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس الإســــلامي

المجلس الإســــلامي لطرح كافة القضايا المتعلقة بالدين الاسلامي

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 10-11-2008, 08:59 AM
عديل الروح1 عديل الروح1 غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 561
معدل تقييم المستوى: 18
عديل الروح1 is on a distinguished road
الأنبياء مع أممهم

بسم الله الرحمن الرحيم هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلاماً قَالَ سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ * فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ * فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ * فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ * فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ * قَالُوا كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ * قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ * قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ * لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ * مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ * فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ * وَتَرَكْنَا فِيهَا آيَةً لِلَّذِينَ يَخَافُونَ الْعَذَابَ الْأَلِيمَ * وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ * فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ * وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ * مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ * وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ * فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنْظُرُونَ * فَمَا اسْتَطَاعُوا مِنْ قِيَامٍ وَمَا كَانُوا مُنْتَصِرِينَ * وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ [الذاريات:24-46]. الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم مالك يوم الدين، صلوات الله وسلامه على نبينا محمد، وسائر رسله وأنبيائه أجمعين. ......


وقفة مع قصة إبراهيم عليه السلام
ذكر الله تعالى في هذا السياق قصص مجموعة من الأنبياء، أولهم إبراهيم عليه الصلاة والسلام، وبينه وبين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أعمق الروابط وأقواها، فهو أبونا عليه الصلاة والسلام، ومحمد صلى الله عليه وسلم أولى الناس به، وكان مجدداً لشريعته ودينه، بل هو دعوته، كما قال صلى الله عليه وسلم {أنا دعوة أبي إبراهيم} هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ [الذاريات:25] إذاً السياق هنا يبرز جانب الضيوف، أول ما تحدث ما قال: هل أتاك نبأ إبراهيم، قال: هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ [الذاريات:24] إذاً الموضع هذا من القصة يعتني بإبراز جانب الضيوف، وماذا جرى لهم، وكانوا مجموعةً من الملائكة، جبريل ومعه مجموعة من الملائكة، جاءوه في صورة شباب، فيهم من الجمال الشيء العظيم، على ما هو ظاهر، فجاءوا إليه، ودخلوا عليه وسلموا، قالوا: سلاماً، قال: سلام قوم منكرون! وأبرز ما ذكر الله تعالى في صفة هؤلاء الضيوف أنهم مكرمون: ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ [الذاريات:24] لأن إبراهيم بالغ في تكريمهم والحفاوة بهم، ويظهر هذا من خلال عدة أمور: أولاً: دخلوا عليه فقالوا: سلاماً،قال: سلام، فهذا أول الكرامة، أنه رد عليهم التحية بأحسن منها، فإن الرفع أثبت من النصب، فكأنهم قالوا: نسلم سلاماً فقال هو: عليكم سلام، مبتدأ وخبر، والجملة الاسميه دائماً تدل على الثبات والاستقرار والاستمرار، فكان رده أبلغ وأحسن من سلامهم، قالوا: سلاماً، قال: سلام. ب/ إحضاره العجل: ثم قال: فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ [الذاريات:26] وكلمة "راغ" معناها: ذهب إليهم خفية، إذاً هو تسلل إلى أهله، ولماذا لم يذهب علانية؟ هذا من التكريم لهم أيضاً، فإن الرجل المضياف يتسلل خفية عن الضيوف، ليقول لأهله: أعدوا الطعام، حيث طعام لا مَنَّ فيه، ولا أذى، ولا إعلان، أما الإنسان البخيل، أو الذي لا يحب أن يطعم ضيوفه، فماذا يصنع؟ إذا جاءه الضيوف وقف أمامهم وقال: هل تريدون شيئاً؟ تحبون أن أصنع لكم طعاماً، تشتهون شيئاً، وبدأ يعرض، لأنه يريد أن يقول الضيوف: لا نحتاج شيئاً بارك الله فيك، كأنما أكلنا وشربنا، لماذا؟! لأنه بخيل. أما الكريم فإنه يروغ خفية وبسرعة إلى الأهل وتلطف، ليطلب إليهم صنع الطعام، حتى يأتي الطعام للضيوف قبل أن ينتظروه، وقبل أن يترقبوا، فهذا أيضاً من الكرامة للضيوف، أنه راغ إلى أهله. فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ [الذاريات:26] والفاء هنا يقول أهل اللغة عنها: إنها من حروف العطف والترتيب والتعقيب يعني: أنه جاء بعجل سمين بسرعة، بخلاف "ثم" فإنها تدل على التراخي، أما الفاء فتقول: قام فقعد، تدل على أنه قعد بعد قيامه مباشرة، فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ [الذاريات:26] وهذا أيضاً من الكرامة، فإنه عليه السلام استعجل أهله في صنع الطعام للضيوف، وسرعان ما قدم للضيوف عجلاً سميناً، وهنا أيضاً قال: فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ [الذاريات:26] ما قدمه إليهم وقال: قوموا إلى الطعام! كما هي عادة الناس اليوم، بسبب تغير طبيعة الحياة ونمطها، أصبح الإنسان يُقدِّم الطعام في مكان، ثم يقول للضيوف: هلِّموا إليه، فيقومون من مكانهم إلى صالة الطعام، وهذا على كل حال من عادات الناس. لكن نبي الله عليه الصلاة والسلام، قدم الطعام فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ [الذاريات:26] وفي الآية التي بعدها، قال: فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ [الذاريات:27] وأدناه منهم، بحيث لا يكون عليهم مشقة في القيام إليه، وهذا أيضاً من الكرامة. ج) صفة العجل: وقوله: بِعِجْلٍ سَمِينٍ [الذاريات:6] وجاء في الآية الأخرى بِعِجْلٍ حَنِيذٍ [هود:69] والعجل فيه: الصفتان، أما صفته الأصلية فهو أنه سمين، وهو ما كان يملكه عليه السلام، فأعطاهم أجود وأسمن ما يملك من الذبائح، ثم إنه صنعه بطريقة خاصة، طريقة الشي (شواه لهم) وهذا معنى قوله: حَنِيذٍ [هود:69] فهو سمين من حيث خلقته، وحنيذ من حيث صنعته فقربه إليهم قال أَلا تَأْكُلُونَ [الصافات:91] وهذا أيضاً من الكرامة، فإن هذا أسلوب العرض في لغة العرب، ما قال: تقدموا كلوا، لا، قال: ألا تأكلون، ألا تتفضلون فتتناولون شيئاً من الطعام، ففيه أسلوب العرض المؤدب، البعيد عن مايفهم منه الأمر أو الطلب، وكل هذا من الكرامة، ففي ذلك دليل على أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام، هو قدوة للمصلحين في الكرم والجود، وأنه ينبغي للإنسان الداعية إلى الله سبحانه وتعالى،أن يكون كريماً جواداً، في عطائه، وفي ضيافته، بل وفي علمه أيضاً، فيبذله للناس، وفي دعوته، وفي طِيْبِ قوله، وفي كل شيء، والكرم لا يتوقف على المال، فقد يُعطى الإنسان مالاً لكن مع المن والأذى! فلا يفرح به آخذه، ولكن هشاشة الوجه، وطلاقته، وبشاشته، وطيب الكلام، وحسن الاستقبال، كل هذا من أعظم ألوان الكرامة، فينبغي للداعية أن يتحراها، ويحرص عليها، بل وعلى كل خلق كريم جبلت عليه الفطر السلمية، وجاءت به الشرائع الإلهية، فحسن الخلق عموماً مما أطبقت عليه الشرائع، واستحسنه الناس على كافة طبقاتهم، حتى أسوأ الناس خلقاً، وأشد الناس طبعا،ً تجد أنه يرتاح للخلق السليم، قال تعالى: ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ [فصلت:34] أما شراسة الطبع، وغلظ الخلق، والجفاء، وغير ذلك من الأخلاق الذميمة، فهي لا تأتي بخير، لم يأتِ بها الرسل عليهم الصلاة والسلام، ولا أقروها، ولا رضوها، فأولى بأتباعهم أن يبتعدوا عنها. وفي القصة التي ذكرها الله تعالى عن إبراهيم إجمال، فإن قوله -مثلاً- هنا: فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ [الذاريات:27] فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ) [الذاريات:28] أوجس الخيفة منهم لأنهم لم يأكلوا الطعام، فهم كانوا ملائكة، لا يطعمون، ما خلقت أجسادهم للطعام والشراب، بل هم مستغنون عن ذلك، فلهذا لم يأكلوا، وهو لم يعلم حقيقتهم بأنهم ملائكة، بل عاملهم بمقتضى ما ظهر له من بشريتهم، فلمَّا رأى أيديهم -كما جاء في الآية الأخرى- ((فَلَمَّا رَأى أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ [هود:70] إذاً الخيفة التي أوجسها هنا: هي أنهم لم يأكلوا، ففي الآية طيِّ، والتقدير: فقربه إليهم قال: ألا تأكلون، فلم يأكلوا! ولم تمتد أيديهم إلى الطعام، فحينئذٍ نكرهم وأوجس منهم خيفة أن هؤلاء القوم قد يكونون أضمروا شراً! وقد قيل: إن من عادة العرب أن الضيف إذا أكل لم يغدر بأهل المنـزل، فإذا نوى وأضمر غدراً فإنه لا يأكل عندهم، ولهذا جرت عادة العرب عندنا أنه إذا جاء الضيف قالوا له: مالح، يعني كل من الطعام، لأنه إذا أكل من الطعام اطمأنوا إليه، أما إذا لم يأكل دلَّ على أنه يضمر بهم شراً وغدراً. ......


وقفة مع قصة موسى عليه السلام
وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ * فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ [الذاريات:38-40] أيضاً هذه قصة موسى وهي من أكثر ما يرد في القرآن الكريم. ......



وقفة مع قوم عاد
وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ [الذاريات:42] وقد ذكر الله تعالى تفصيل قصتهم في مواضع، اقتصر هنا على نوع العقوبة وهي الريح العقيم، أي: التي لا تثمر ولا تنبت، لأن من الرياح ما يلقح، ومنها ما يسوق السحاب، ومنها خير، أما هذه فهي ريح عقيم، لا تأتي إلا بالعذاب، قال تعالى: مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ [الذاريات:42] يعني مما تدمره الريح، إلا دمرته قال تعالى: ((ِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ [الذاريات:42] وهذه الريح التي أرسلها الله تعالى على قوم عاد اسمها الدَّبوُر. ريح الدبور. قال النبي صلى الله عليه وسلم كما في الصحيح من حديث ابن عباس {نُصِرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور} فالريح من جنود الله تعالى. ......

وقفة مع قوم ثمود
وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنْظُرُونَ فَمَا اسْتَطَاعُوا مِنْ قِيَامٍ وَمَا كَانُوا مُنْتَصِرِينَ وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ [الذاريات:46] يعني قبل هذا كله إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ [الذاريات:46]. إذاً: ذكر في هذا السياق عدداً من الأخبار، وعدداً من الأمم التي أهلكت، فذكر قوم لوط، وأنهم أهلكوا، بأن الله تعالى قلب قراهم، ثم أرسل عليهم حجارة من سجيل منضود، ثم ذكر الله تعالى فرعون وأن الله تعالى أخذه وقومه بالغرق، ثم ذكر الله تعالى عاداً، وأن الله تعالى أرسل عليهم الريح، ثم ذكر الله تعالى ثمود، وأن الله تعالى أرسل عليهم الصيحة، ثم ذكر قوم نوح، وأن الله تعالى أهلكهم بالغرق، وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-11-2008, 02:04 PM
الغروب الغروب غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 29,452
معدل تقييم المستوى: 10
الغروب is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

نبض العجمان

جزاك الله خير على هالموضوع عن اننبياء الله عليهم السلام

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-11-2008, 03:19 PM
الصورة الرمزية ابونايف الوعيلي
ابونايف الوعيلي ابونايف الوعيلي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: ديـرة اخوانـ نورهـ
المشاركات: 3,229
معدل تقييم المستوى: 22
ابونايف الوعيلي is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

مشكور على الموضوع يانبض العجمان


جزاك الله خير




ابونايف الوعيلي

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-11-2008, 03:30 PM
الصورة الرمزية مانع الوعيلي
مانع الوعيلي مانع الوعيلي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الرياض
المشاركات: 4,351
معدل تقييم المستوى: 21
مانع الوعيلي is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

لاهنت على الموضوع يانبض العجمان وجزاك الله خير ويعطيك العافيه

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-11-2008, 10:06 PM
عديل الروح1 عديل الروح1 غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 561
معدل تقييم المستوى: 18
عديل الروح1 is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

الغروب بارك الله فيك لاهنتي على الحظور

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 10-11-2008, 10:06 PM
عديل الروح1 عديل الروح1 غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 561
معدل تقييم المستوى: 18
عديل الروح1 is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

ابوالوعيلي بارك الله فيك وجزاك الله بالمثل

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 10-11-2008, 10:07 PM
عديل الروح1 عديل الروح1 غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 561
معدل تقييم المستوى: 18
عديل الروح1 is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

مانع الوعيلي ولانت الله يحفظك بارك الله فيك

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 11-11-2008, 12:50 AM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

نبض العجمان

جزاك الله خير على هالموضوع عن انبياء الله عليهم السلام


وفقك الله ورعاك لما يحب ويرضى

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12-11-2008, 02:36 PM
عديل الروح1 عديل الروح1 غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 561
معدل تقييم المستوى: 18
عديل الروح1 is on a distinguished road
رد: الأنبياء مع أممهم

بارك الله فيك اخيه كثر الله من امثالك


وفقنا الله وياكم لكل خير

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ألوالعزم من الأنبياء من هم؟؟؟؟؟؟ بو محمد الهتلاني المجلس الإســــلامي 11 30-10-2008 03:11 PM
ألقاب الأنبياء عليهم الصلاة والسلام سمي الزعفران المجلس الإســــلامي 11 15-08-2008 05:07 AM
أنساب الأنبياء والرسل عليهم السلام راكان بن فيصل الحثلين المجلس الإســــلامي 4 17-06-2008 12:46 AM
تعزية للأهل الكويت سمو الرووح المجلس العــــــام 41 23-05-2008 03:18 AM
أسطوانة قصص الأنبياء للشيخ محمد متولي الشعراوى محمد الهتلاني المجلس الإســــلامي 3 18-11-2006 04:01 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 02:03 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع