مجلس الطب والصحـــــة والغذاء قسم يهتم بالإكتشافات الطبية وسبل الوقاية من الأمراض ، ومواصفات الغذاء الصحي وفوائد نعم الله |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
الــــــــــزنــــــــــجــــــــــبــــــــــيـــ ــــــــــل
بدأت زراعة الزنجبيل في مناطق آسيا الاستوائية والزنجبيل بدأ استعماله في الطب العشبي أو الطب التقليدي في الغرب منذ 2000 سنة ونقل الأسبان الزنجبيل الى أمريكا وبدأت زراعة الزنجبيل بكثرة في غرب الهند. والزنجبيل له خواص بطعمه الحريف اللاذع والحار ويستعمل كثيرا في البهارات كمحسن للطعم في الطبخ.
|
#2
|
||||
|
||||
الأمثلة الهندية القديمة دائماً كانت توضح أن "كل شىء جيد يوجد فى الزنجبيل"، وتوجد حقيقة إلى حد كبير فى ذلك. |
#3
|
||||
|
||||
الزنجبيل مقو للجنس . ذكره داود النطاكي فى تذكرته فال " الزنجبيل يدر الفضلات ويفرز الماء ويهيج الباه جدا " |
#4
|
||||
|
||||
الزنجبيل : نبات من العائلة الزنجبيلية عشبي معمر يصل ارتفاعه إلى 60 سم له أوراق رمحية الشكل و سنابل من الأزهار البيضاء و الصفراء . الجزء المستخدم من الزنجبيل جذاميره الموطن الأصلي آسيا ويزرع في جميع المناطق المدارية ويكثر في بلاد الهند الشرقية و الفلبين والصين وسريلانكا والمكسيك . |
#5
|
||||
|
||||
خصائص مقوية ومطهرة، ويستعمل في الطب الحديث لتوسيع الأوعية الدموية، وزيادة العرق، والشعور بالدفء . ويساعد على هضم الطعام ويزيد مفعول المسهلات، إضافة إلى انه مفيد للمعدة . يستخدم الزنجبيل مع الحساء ، والمخللات والمشروبات ، ولتطييب نكهة الطعام. |
#6
|
||||
|
||||
نبات من العائلة الزِّنجبارية، وهو أصلاً من نباتات المناطق الحارة، يحتوي على زيت طيار، له رائحة نفاذة وطعم لاذع. يكثر في بلاد الهند الشرقية والفليبين والصين وسريلانكا والمكسيك. |
#7
|
||||
|
||||
قال أبو سعيد الخدري- رضى الـلـه عـنه: أهدى ملك الروم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جرة زنجبيل، فأطعم كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة وقال ابن القيم- رحمه الـلـه: الزنجبيل معين على الهضم، ملين للبطن تليينا معتدلا، نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة، ومن ظلمة البصر الحادثة عن الرطوبة كحلا واكتحالا، معين على الجماع، وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة في الأمعاء والمعدة، وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة - كتاب الطب النبوي لابن القيم معنى قوله تعالى: مزاجها زنجبيلا - المزاج من المزج: أي الخلط في الشراب بما يحصن طعمه ويجعله لذيذا، وقد قال حسان: كأن سبيئة من بيت رأس يكون مزاجها عسل وماء ومنه مزاج البدن، وهو ما يمازجه من الصفراء، والسوداء، والحرارة، والبرودة. وروى أبو مقاتل عن أبى صالح عن سعد عن أبى سهل عن الحسن رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أربع عيون في الجنة: عينان تجريان من تحت العرش إحداهما التي ذكر الله يفجرونها تفجيرا، والأخرى الزنجبيل، والأخريان نضاختان من فوق العرش إحداهما التي ذكر الـلـه عينا فيها تسمى سلسبيلا، والأخرى التسنيم. ذكره الترمذي الحكيم في نوادر الأصول وقال ابن كثير في (تفسيره ج 4 ص 456): وقوله تعالى: ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا: أي ويسقون- يعنى الأبرار- أيضا في هذه الأكواب كأسا: أي خمرا كان مزاجها زنجبيلا. فتارة يمزج لهم الشراب بالكافور وهو بارد، وتارة بالزنجبيل، وهو حار ليعتدل الأمر. انتهى. و للعلم خمر الجنة لا يسكر ولا يضر، بل شراب لذيذ لتجنبهما خمر الدنيا الملعونة التي تذهب بالعقل وصدق الله: لا فيها غول ولا هـم عنها ينزفـون سـورة الـصـافـات (47) أي لا كحول. |
#8
|
||||
|
||||
أثبت العلماء أن ريزومات الزنجبيل علاج فعال لراحة القولون العصبي، حيث قالت الدكتورة نيفين عبد الهادي المدرسة بكلية الصيدلة بجامعة الأزهر: إن الزنجبيل غنى بالمواد الفعالة التي تعالج الكثير من الأمراض، فهو يحتوى على زينجيبارين وشوقولز وساينول وغيرها من المواد المفيدة والفعالة. |
#9
|
|||
|
|||
يعطيج العافيه يا ام راكان على هالمجهود |
#10
|
|||||||||
|
|||||||||
لا هنتي يا ام راكان على المعلومات القيمة عن نبات الزنجبيل
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|